التناقض بين الداخل والخارج: أخنوش من أزمة الأمن الغذائي في المغرب إلى قيادة التنمية الإفريقية
في خطابه اليوم خلال القمة الرابعة لمنتدى التعاون الإفريقي-الصيني (FOCAC) في بكين، قدم رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، نفسه كجسر استراتيجي بين الصين وإفريقيا، مؤكدًا على دور المغرب في تعزيز التصنيع، تحديث الزراعة، والطاقات المتجددة في القارة الإفريقية. أخنوش لم يتردد في الحديث عن الجهود التي يبذلها المغرب لدعم التنمية الزراعية والأمن الغذائي في إفريقيا، مشيرًا إلى مبادرات مثل إنشاء مصانع الأسمدة في نيجيريا وإثيوبيا، وجهود “المكتب الشريف للفوسفاط” لتعزيز تواجد المغرب في الأسواق الإفريقية.




