ويشكل هذا الموسم السنوي بالنسبة للطائفة اليهودية في المغرب، التي حجت من أمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأوروبا، مناسبة لمد جسور التواصل مع بلدها المغرب، أرض السلام والتسامح والتعايش السلمي والإنفتاح.
ويعتزم المغرب جذب 200 ألف سائح إسرائيلي بشكل سنوي، خاصة وأن مدنا مثل الصويرة وفاس وطنجة واصيلة ومكناس والدار البيضاء ووزان وورازازات ومراكش وغيرها تضم مئات المزارات اليهودية، لحاخامات وربيين يهود من أصول مغربية